نقيب المعلمين عباس السوداني من قرار مجلس الوزراء العراقي الذي وافق على المقترح الذي نصت علية النقابة بمضاعفة عدد من سنوات الخدمة إلى التربويين في وزارة التربية العراقية إلى أغراض العلاوة والترفيع والتقاعد، لمن خدم منهم المدارس القرى والأرياف بمضاعفة سنوات خدمة التربويين لأغراض العلاوة والترفيع والتقاعد.
نقيب المعلمين مضاعفة خدمة التربويين بالقرى والأرياف |
موافقة مجلس الوزراء على مضاعفة عظمة التربوين
أيضا وافق مجلس الوزراء العراقي على المقترح الذي خصص من نقابة المعلمين بمضاعفة سنوات خدمة إلى التربويين لأغراض العلاوة ولترفيع والتقاعد إلى من خدم منهم في مدارس القرى والأرياف إلى المعلمين بمضاعفة سنوات خدمة التربويين لأغراض.
في الحديث الذي تنقل بين الناس الذي قال فية نقيب المعلمين عباس السوداني إن النقابة قدمت اقتراح إلى هيئة مستشارين في الامانة العامه إلى مجلس الوزراء، إلى مضاعفة خدمة المعلمين ومدرسين ممن مارسوا لعملهم او خدموا في مدارس القرى والأرياف، كاشف عن مضاعفة أجور النقل لهذه الفئة من أجل استقطابهم للخدمة بتلك المدارس الحكومية.
ولفت إلى، أنّ المقترح يهدف إلى جعل هذه المناطق الجاذبة إلى التربويين ومن أجل إشغال الاختصاصات ضمن مدارس القرى والأرياف والأطراف التي تعاني شحاً بأغلب الاختصاصات العلمية والإنسانية، في مقابل زيادة بتلك التخصصات ضمن مدارس مراكز المحافظات كافة.
وأشار سوداني إلى، أنّ العملية التسوية إلى الملاكات تربوية التي تعتمدها لوزارة السنوياً لسد شواغر واعادة التوزيع إلى ملاكات بين مدارس لاحداث التوازن في التغطية الأختصاصات الكافة، بيد أنّ هذا الأمر يخضع سنوياً إلى محسوبية وعلاقات شخصية ويتم هذا بشكل غير المنصف، والتالي يطبقه فقط معلم الذي لا يملك العلاقات الشخصية إلى رفع اسمه من عملية التسوية.
نقيب المعلمين مضاعفة خدمة التربويين بالقرى والأرياف
لقد تمت موافقة مجلس وزراء على المقترح الذي قدمتة نقابة المعلمين في مضاعفة سنوات الخدمة إلى التربويين لاغراض علاوة وترفيع والتقاعد، لمن الذين خدم منهم في مدارس القرى والأرياف.
وقال النقيب المعلمين دكتور عباس السوداني في الحديث الى الصحيفة رسمية الذي تابعته مطلع، إنَّ النقابة هي التي قدمت المقترحاً إلى هيئة مستشارين في الامانة العامه إلى مجلس الوزراء، إلى مضاعفة الخدمة معلمين و المدرسين ممن مارسوا عملهم أو خدموا في المدارس القرى و الأرياف.
كاشفاً عن مضاعفة أجور النقل لهذه الفئة من أجل استقطابهم للخدمة بتلك المدارس. و بين أنَّ المقترح يهدف إلى جعل هذه المناطق جاذبة للتربويين و من أجل إشغال الإختصاصات ضمن مدارس القرى و الأرياف والأطراف التي تعاني شحاه في أغلب الأختصاصات العلمية وإنسانية، في مقابل الزيادة بتلك تخصصات ضمن المدارس مراكز المحافظات كافة.
أشار السوداني إلى أنّ عملية تسوية ملاكات تربوية تعتمدها لوزارة سنوياً لسد شواغر واعادة التوزيع ملاكات بين مدارس لاحداث التوازن في تغطية الأختصاصات كافة، بيد أنّ هذا الأمر يخضع سنوياً الى المحسوبية والعلاقات شخصية ويتم بشكل غير المنصف.
وبالتالي يطبقة فقط المعلم الذي لا يملك العلاقات الشخصية لرفع اسمه من عملية التسوية. كلمات من النقيب-المعلمين-الحكومة-وافقت-على-مضاعفة-السنوات-الخدمة-العلاوة-وترفيع-والتقاعد
نقيب المعلمين يكشف عن 4 مقترحات لدعم الكوادر التربوية
رئيس نقابة المعلمين يكشف عن أربعة اقتراحات لتعزيز ودعم الكوادر التربوية إعلان هام، كشف رئيس نقابة المعلمين عن أربعة مقترحات جديدة تهدف إلى تعزيز ودعم الكوادر التربوية في البلاد. يأمل نقيب المعلمين أن تساهم هذه الاقتراحات في تحسين جودة التعليم وتوفير بيئة عمل مناسبة للمعلمين.
أولاً، يتضمن أحد المقترحات إنشاء برامج تدريبية وتطويرية مكثفة للمعلمين. سيتم توفير فرص تعليمية وورش عمل متخصصة لتحديث وتعزيز مهارات المعلمين، وتوفير الموارد والأدوات التعليمية الحديثة التي تساعدهم في تلبية احتياجات الطلاب بشكل فعال.
ثانيًا، يهدف المقترح الثاني إلى تحسين بيئة العمل للمعلمين. ستتضمن هذه المبادرة تحسين البنية التحتية للمدارس وتجهيزها بمرافق متطورة وموارد تعليمية متنوعة. ستتم مراجعة وتعديل سياسات العمل لتعزيز رفاهية المعلمين وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي اللازم لهم.
ثالثًا، سيتم تنفيذ المقترح الثالث من خلال إطلاق برامج استشارية للمعلمين. ستوفر هذه البرامج فرصًا للمعلمين للحصول على المشورة والتوجيه من زملائهم الأكثر خبرة، وذلك بهدف تعزيز مستوى التدريس وتحسين نتائج الطلاب.
أخيرًا، يشتمل المقترح الرابع على زيادة الحوافز المادية والمعنوية للمعلمين. سيتم تطوير نظام مكافآت يعترف بالجهود المتميزة للمعلمين ويحفزهم على تحقيق أداء عالي في الصفوف.
وبهذه الطريقة، يطمح نقيب المعلمين في تعزيز الكوادر التربوية وتعزيز الرضا المهني بين المعلمين، مما يسهم في تحقيق تطور شامل وجودة تعليمية محسنة في المجتمع.
نقابة المعلمين العراقيين المركز العام
المركز العام لنقابة المعلمين العراقيين: الإحترافية في الخدمة التعليميةتعد نقابة المعلمين العراقيين المركز العام مؤسسة هامة تهدف إلى تمثيل وحماية مصالح المعلمين في العراق. تعمل النقابة على تطوير الخدمة التعليمية في البلاد والعمل على تعزيز مهنة التدريس ورفع مستوى المعلمين.
تعتبر الإحترافية أحد الركائز الأساسية لنقابة المعلمين العراقيين المركز العام. يتمثل الهدف الرئيسي للنقابة في تعزيز المهنية وتطوير قدرات المعلمين من خلال تنظيم الدورات التدريبية والندوات وورش العمل التي تساعدهم في تحسين مهاراتهم التعليمية وتواكب التطورات الحديثة في المجال التعليمي.
تسعى النقابة أيضًا إلى توفير بيئة عمل محفزة وعادلة للمعلمين، حيث تعمل على حماية حقوقهم ومصالحهم المهنية والاجتماعية. تتعاون النقابة مع الجهات المعنية لتحقيق التحسينات في الظروف العمل وتحسين المزايا والرواتب والتأمين الصحي للمعلمين.
وبالإضافة إلى ذلك، تقوم النقابة بالعمل على تعزيز التواصل والتعاون بين المعلمين وتبادل الخبرات والمعرفة. تنظم النقابة فعاليات مختلفة مثل المؤتمرات والندوات والمنتديات التي تتيح للمعلمين فرصة التعلم والتطوير والتواصل مع زملائهم في المهنة.
في النهاية، تلعب نقابة المعلمين العراقيين المركز العام دورًا هامًا في دعم وتطوير المعلمين في العراق. تسعى النقابة لتحقيق الإحترافية في الخدمة التعليمية من خلال تطوير قدرات المعلمين، حماية حقوقهم، وتعزيز التواصل والتعاون بينهم.
إمتيازات مادية 4 مقترحات لدعم الكوادر التربوية على طاولة الحكومة
على طاولة الحكومة، يتم مناقشة العديد من المقترحات لدعم الكوادر التربوية وتحسين أوضاعها المادية. وفيما يلي أربعة مقترحات تهدف إلى تعزيز مميزاتهم المادية بطريقة احترافية:
1. زيادة الرواتب والمزايا: يعد تحسين الرواتب والمزايا الأساسية للمعلمين والعاملين في القطاع التربوي أمرًا حاسمًا. يجب أن تضمن الحكومة آليات لزيادة الرواتب بشكل ملموس وعادل، مع إعطاء اهتمام خاص للمعلمين ذوي الخبرة والكفاءة العالية. كما يجب تحسين المزايا الأخرى مثل التأمين الصحي والتقاعد لتعزيز استقرار الكوادر التربوية.
2. برامج التطوير المهني: يجب أن تستثمر الحكومة في برامج تطوير مهني شاملة للمعلمين والعاملين في المجال التربوي. يمكن تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية تعزز المهارات التعليمية والتقنية الحديثة، مما يمكن الكوادر التربوية من الاستفادة من أحدث الأساليب والأدوات التعليمية.
3. منح الموارد والتجهيزات: يجب أن توفر الحكومة الموارد اللازمة والتجهيزات الحديثة في المدارس والمؤسسات التعليمية. فإن توفير التقنيات الحديثة والمواد الدراسية والمختبرات المجهزة يمكن أن يعزز من جودة التعليم ويساهم في تحفيز الكوادر التربوية.
4. تحفيز الابتكار والبحث: يجب أن تشجع الحكومة الكوادر التربوية على الابتكار والبحث في مجال التعليم. يمكن تخصيص المزيد من التمويل للبحوث التربوية وتقديم الدعم الفني لتطبيق الابتكارات في الصفوف التعليمية. يعزز ذلك التفاعل والتطوير المستمر في المجال التربوي.
من خلال تبني هذه المقترحات وتنفيذها بشكل احترافي، يمكن للحكومة أن تعزز الكوادر التربوية وتدعمهم ماديا، وهو أمر حاسم لتحسين جودة التعليم وتعزيز التطور الشامل في المجتمع.
نقيب المعلمين يكشف عن أربعة اقتراحات لتعزيز دعم الكوادر التربوية
في إعلان هام، قدم نقيب المعلمين مجموعة من المقترحات الجديدة لتعزيز الدعم للكوادر التربوية في البلاد. يهدف هذا الإعلان إلى تحسين الوضع التعليمي وتعزيز الجودة في المدارس، وتعكس هذه المقترحات الجهود المستمرة لتطوير النظام التعليمي.
المقترح الأول يتعلق بتوفير برامج تدريبية مكثفة للمعلمين، تهدف إلى تحسين مهاراتهم التعليمية والتربوية. يشمل ذلك تدريباً على استخدام التكنولوجيا في التعليم، وتعزيز مهارات التواصل والتفاعل مع الطلاب، وتطوير استراتيجيات تقويم الأداء.
أما المقترح الثاني، فهو تعزيز التعاون والشراكة بين المعلمين وأولياء الأمور. يتضمن ذلك تنظيم اجتماعات دورية وورش عمل تفاعلية لمناقشة تقدم الطلاب وتحديد الاحتياجات والمشاكل المحتملة. وبهذه الطريقة، يمكن تعزيز الاستفادة الكاملة من تجارب الطرفين وضمان أن يكون للطلاب بيئة تعليمية محفزة ومناسبة لاحتياجاتهم.
المقترح الثالث يركز على توفير فرص التطوير المهني للمعلمين، من خلال تنظيم ورش عمل ومؤتمرات تعليمية. يساعد ذلك المعلمين على البقاء على اطلاع بأحدث الأبحاث والممارسات التعليمية وتطوير مهاراتهم الاحترافية. كما يعزز هذا الاقتراح روح التعاون والتبادل بين المعلمين ويشجعهم على تطبيق الأفكار والابتكارات الجديدة في فصولهم.
أما المقترح الرابع، فهو إنشاء برنامج دعم نفسي واجتماعي للمعلمين. يشمل ذلك توفير الدعم النفسي والمشورة للمعلمين الذين يواجهون تحديات وضغوطًا نفسية في العمل. سيساعد هذا البرنامج على تعزيز صحة ورفاهية المعلمين، وبالتالي زيادة إنتاجيتهم وكفاءتهم في القسم.
تمثل هذه المقترحات خطوة هامة نحو تعزيز وتطوير الكوادر التربوية في البلاد. ومن المتوقع أن تسهم في تحقيق تحسينات ملموسة في النظام التعليمي وتحسين جودة التعليم المقدم للطلاب. ونأمل أن تتبنى الجهات المختصة هذه المقترحات وتعمل على تنفيذها بشكل فعال ومستدام لتعزيز مستقبل التعليم في البلاد.
أذا كنت تودي معرفة المزيد من المعلومات المهمة والحصرية فقط زورو موقعنا عرب ويب الذي يقدم اليكم كافة الأخبار الحصرية والجديدة أول بأول على موقعنا